اعرب رئيس البرلمان " المجمد" و رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي عن امتعاضه من محاولة بعض الاطراف شيطنته خدمة لأجندات خارجية مضادة للثورة التونسية و قال في حوار مع قناة الجزيرة القطرية انه متمسك بصفته النيابية على رأس البرلمان.
وصرح الغنوشي بانه ترأس المجلس النيابي المنتخب من الأغلبية البرلمانية بعد أن تم انتخابه من الشعب في الانتخابات التشريعية لسنة 2019، وانه مازال متمسكا بصفته النيابية على رأس المؤسسة التشريعية التونسية، احتراما لهذا التعاقد .
واضاف بان لا احد يمكن أن ينزع عنه هذه الصفة إلا السادة النواب أنفسهم، أو بقرار إرادي منه تقديرا لمصلحة وطنية، ودون ذلك فهو خرق جسيم لمقتضيات الدستور وهروب من معركة الديمقراطية، وفق تعبيره.
واوضح الغنوشي انه تقدم الى هذا المنصب و هدفه منكب على بناء توافق وطني واسع وعدم ترك المؤسسة البرلمانية تسقط في المغالبة أو المغامرة، مبينا ان بعض الأطراف المؤدلجة والفاقدة لأي برنامج ولأي مشروع اجتماعي واقتصادي لتونس كان همها راشد الغنوشي والنهضة وترذيل البرلمان والإساءة إليه وإلى أشغاله وصورته في الداخل والخارج، خدمة لأجندة الثورة المضادة والانقلاب على المسار الديمقراطي، وما اقتضاه ذلك من عملية شيطنة واسعة للبرلمان ولرئيسه تمهيدا وتسويقا للانقلاب على الديمقراطية.وفق قوله.،
Tags:
أخبار
شيطان يحكي على الشيطنة،
ردحذفولشياطين في ما يعشقون
مذاهب.
والكورينة والكورنا والكركرينا شعملنا فيها. برا يزيك ارتاح وكمل اللي مازال في عمرك بقدرك وخللي الشعب يدبر راسو وحدو
ردحذف